عراقيه ماتحمل العير
انا فتاة روسية جميلة اشتغل مرافقة لرجال الاعمال الذين يريدون بعض المتعة و المرح في اوقات فراغهم و عندما تلقيت مكالمة اليوم ان اذهب الى غرفة فندق ابتسمت عندما فتح لي الباب رجل في الثلاتينات من عمره كان شكله وسيم و كنت محظوظة ان لم يكن عجوز اخر لا يستطيع ان يبقى زبه واقف لاكتر من دقيقتين بدا يتعرف علي و يسألني و ينظر الى جسمي و انا اتحدث و فرح عندما علم اني من روسيا كان هو يرتدي فوطة حول خصره فقط بعد التعارف اغريته و انا اقلع ملابسي ببطئ في الاول عريت بزازي ثم قلع كيولتي و ادرت نفسي و جلست فوق الكنبة على ركبتي و شعرت بعدها بثواني بيديه على مؤخرتي البيضاء يدعكها ثم قلع الفوطة ليظر لي زبه الكبير عضضت على شفتاي و انا اتخيل ماذا سافعل به لاكني بدات اغنج عندما ادخل زبه بطيزي الذي كانت فتحته صغيرة . ادخل أصابعه في الاول لكي يوسعها و لحسها بقوة و انا اتوجع من شدة الشهوة و اصرخ و هو بقول لي يا حلوة هل انت مبسوطة ارد عليه نعم يا وحش اكمل اكمل نزلت الى زبه و بدات بمصه بكل قوة من الاسفل الى راس زبه الطويل مم كم كان مذاقه لذيذا عندما كنت اتركه كان يبقى بين رجليه واقفا اااه كم كان طويلا ااااه بدا يصرخ و قال لي لا تتزقفي حبيبتي اريدك ان تضلي تمصي لي زبي الى ان اخرج الحليب بدات اغنج و قلت له نعم حبيبي ساقوم برضعه و مصه بدون توقف اليوم رجل ينيكني بقوة تجعلني اتألم و في نفس الوقت لا اريده ان يتوقف كان شرس و عنيف ااه اااه ااه في الاخير كان زبه واقف و منتصب و كبير امسكته بدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى ابحت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا كان يتألم من اللذة و انا ارضع زبه الطويل .